شرعت شركة صينية في تسويق دمية جنسية إلى العديد من دول العالم من بينها المغرب ولبنان وتونس ومصر ، مصنوعة بمواصفات قريبة جدا من امرأة حقيقية، تمكن راغبي المتعة من ممارسة الجنس معها، ويمكن أن تكون على هيئة ملكات جمال العالم ونجمات الغناء والمشاهير إن رغب صاحبها. والطريف في الأمر أن الدمية الجنسية لا تلبي رغبات أي شخص يريد مضاجعتها، بل تقتصر على تلبية رغبات مشتريها فقط، ولا تتعاطى مع الغرباء. ومن مميزات الدمية أن ملمس الجلد المصنوعة منه يوحي بأنه جلد امرأة حقيقية ولا يختلف عنها كثيرا، اما هيكلها وتفاصيل جسدها فهي مصممة على الكمبيوتر بحيث يصعب التفريق بينها وبين امرأة عادية خاصة في الظلام. الجدير بالذكر قد لاحظ عدد كثير انتشار تلك الدمية فى اسواق القاهرة وتباع بشكل عادى بدون اى رقابة للجماهير والكل يتسأل من سمح من البداية بدخول تلك الاشياء فى مصر من الاساس ؟