القمر فى الرّبع الرّابع ،القمر فى الأسد، يُفضّل إرتداء اللون العاجى.
 **فلكياً/هندياً:القمر فى السّرطان. 
 **غربيّاً: "الشّمس" فى برج الميزان من 22 سبتمبر- 22 أكتوبر. 
 **هنديّاً: "الشّمس" فى برج العَذْرَاء من 17 سبتمبر- 17 أكتوبر. 
 **عَرَبِيّاً: "الشمس" فى منزلة الزّبرة من  20 سبتمبر - 3 أكتوبر. 
   
 *اليوم 20 توت قبطى، 30 أيلول رُومى، 24 ذو القعدة،سلبى للغاية،يوم إشتباك بين"حُورَسْ"وجُنُوده وبين "سِتْ" وجماعته الإجراميّة،إبتعد عن الإشتباكات أو قاتل  بشجاعة حتى النهاية. 
   
 *قال الحكيم المصرى:لو كلّ كلبٍ عَوَى ألقَمْتُهُ حَجَراً---لأصْبَحَ الصّخر مِثقالاً بدينار (إبراهيم بن أدهم – شاعر عربى) 
   
   
   
 *القمر فى الأسد "غربيّاً" 
 مُلاحظة:هذه التراصفات يوميّة تنتج من الزّوايا الهندسيّة التى تحدث بسبب حركة القمر المستمرّة وبقيّة الكواكب ومُدّتها لاتتعدّى ساعات خلال اليوم الواحد لكن تأثيرها قوىّ على مدار اليوم. 
   
 *القمر إقتران المرّيخ: تهوّر ورعونة،غليان فى المشاعر،صراع على جبهة العاطفة ، وبركان الغضب على وشك الإنفجار فى وجوه أبرياء لاذنب لهم إلا حظهم العاثر بالتواجد بجانبك أثناء فورة غضبك،لاتسمح للتهور أن يرمى بك لمناطق تقع وراء الخط الأحمر المحظور والتى كنت لتفكر مرتين فى حالتك الطبيعيّة قبل التهور والدخول إليها، قم باختبار المياه أولاً بإصبع قدمك الصغير قبل أن تلقى بكل جسمك داخل المياه وإلا تسبّبَتْ السّخونة المفاجئة -أو ثقتك المفرطة فى نفسك - فى سلخك.  
   
 *القمر يربّع الزّهرة: تربيع عداوة ،إحترس من تضارب المصالح وأن تُشعر أحدهم أنّ نجاحك يعتمد على فشله، بدلاً من التنجيم والقفز باستنتاجات إصبر حتى يستوى الطعام فوق النّار،عندما تعرف طريقك بوضوح سيكون العمل بتناغم مع الآخرين والإتفاق معهم أكثر سهولة بمشيئة الله تعالى. 
   
 **((نصائح بسيطة من علم الفينغ تشوى الصّينى)) 
 *علم الـ"فينغ تشوى" هو علم صينى يبحث فى إيجاد حالة من الإتزان الدّائم بين العناصر الخمسة "ماء/نار/تراب/هواء/معدن وخشب" فى المكان الذى نعيش فيه، سواءً كان المنزل أو مكتب العمل، مصنع أو عيادة طبيب أوحتى روضة للأطفال، من خلال التأكّد من تُماشى المكان مع البوصلة واتجاهاتها فلايجوز مثلاً أن نقوم بوضع الحمّام فى الجزء الشّمالى وهو الجزء المُخصّص للصيف وعنصر النّار بل نُخصّصه للمطبخ ،إذاً الجنوب للماء ومُناسب للحمام،لايجوز وضع غرفة المعيشة فى إتجاه الغرب"غروب الشمس" حيث الجزء مُخصص للخريف أو التراب ولكن تكون الغرفة فى الجزء الشرقى للشقة مكان شروق الشمس فتكون الفرصة أكبر لتدفق طاقة الحيويّة والشباب،إذاً إتجاه الغرب مُناسب للتخزين لأنّه عنصر التراب والأشياء الثقيلة،غرفة النوم  يُفترض أن تكون فى الجزء الجنوبى للشقة "مكان الشتاء عُنصرى الهواء والماء، إذاً عكسه الشمال عنصر النّار والصيف مُناسب للعمل والدراسة وذروة النشاط...وهكذا. 
   
 *يتشابه هذا العلم مع علم "فاستو شوسترا" الهندى لكن لكلٍ فلسفته ونصائحه المختلفة ،مع الأخذ فى الإعتبار أن الهنود يعتبرون أن الشمال هو جنوب والجنوب شمال،بسبب حدوث إنقلاب فى قطبىْ مغناطيس الأرض عند حدوث الطوفان العظيم ، بينما يعتبر الصينيون أن الجنوب جنوباً والشمال شمالاً. 
   
 *يمكث الإنسان فى غرفة نومه أكثر من ثلث عمره سواءً نائماً أو مستيقظاً وجودة غرفة النوم لها تأثير مباشر على صحة الإنسان، فقد تقضى ساعات طويلة فى النوم وتستيقظ لتشعر بإجهادٍ وصداع شديد لتبدأ فى التساؤل عن السبب وربما كان واضحاً للغاية ،كأن تكون "زمامير وضجّة" السيارات تصل مسامعك وأنت نائم وتؤثر على خلايا مخك العصبيّة ،(حاسّة السّمع الوحيدة التى تظل مستيقظة)،هذه بعض النصائح الخاصة بتحسين ظروف غرفة النوم لتكون أكثر راحة وأكثر مُحافظةً على شباب وراحة ساكنيها.. 
   
 1-تواجد حمّام خاص داخل غرفة النّوم: 
 بعض المساكن الرّاقية تقوم بتوفير حمّامات خاصةً داخل غرفة النوم كنوع من الرّفاهية والخصوصيّة ،فى مختلف الثقافات - والصينيّون منهم- يعتبرون الحمّام  أرضاً ملوثّة غير طاهرة،مسكناً للأرواح الشّريرة ،ستتأثرغرفة النوم مُباشرةً بعنصرين"الماء - الغاز"،واللذان يأتيان مُباشرةً من الحمام ليقوما بغزو مكان نومك"السّرير"، كشفت الدراسات الصّينيّة أن النوم فى غرفة بها حمّام خاص يُعانى ساكنوها بصفة مُستمرّة من آلام الظّهر. 
   
 الحل: فى إعتقاد الصينيين فإن وضع أصّيص من النبات يحتوى على طين "نبات حقيقى" داخل الحمّام سوف يمتص عنصرين "الروائح الكريهة ، وتأثير الأرواح الشّريرة" ،النبات يحمل القدرة على إعادة تدوير المخلفات سواءً كانت مياه أو غازات ،وتُصدر الرّائحة الجميلة والأكسجين ،لكن لابد من وجود تربة طينيّة داخل أصّيص الزّرع ، أو وضع هذا الأصّيص بين السرير وبين حائط الحمّام ، سيعمل الأصيص النباتى على حبس الأرواح الشريرة فى الطينة السّوداء داخل أصيص الزّرع وإطلاق الرّائحة الجميلة فى غرفة النوم. 
   
 2-غرفة النّوم واسعة جداً أو ضيّقة جداً: 
  نفس مبدأ جهاز التكييف ،كلما كانت الصّالة واسعة كانت تستهلك برودة التكييف واحتجنا لتكييف ذى قوّة أكبر لنتمكّن من توفير البرودة لمساحة الصالة الواسعة، "بالبلدى" المساحة الواسعة تستهلك الطاقة من جسدنا ،نحن نشعر بأننا نفقد طاقتنا على التركيز أو المذاكرة إن كانت الغرفة واسعة للغاية ونحن فيها نشغل حيّز صغير. 
 العكس أيضاً صحيح، فالتكييف مهما كانت قوّته ضعيفة سيقوم بتبريد الغرفة تبريداً شديداً بسبب صِغَر حجم الغرفة ،ونحن لانختلف فالغرفة إن كانت ضيّقة لن نتمكّن من إستشاق هواء نقى أو نجد مساحة للتحرك فتنشأ العصبيّة والإحتكاكات مع الآخرين فى وقت قصير جداً "نفس الوقت القصير لتبريد الغرفة بالتكييف". 
 فى غرفة أو مسكن يُعانى من خلل مُشابه فإن أجساد السّكان مُعرّضة للمرض و أيضاً للمشاكل العصبيّة والنفسيّة وحدوث مشاجرات وطلاق. 
   
 الحل: إن كانت مساحة الغرفة كبيرة "أكثر من 20 متر مربّع" فقم بتقسيم الغرفة لأجزاء عبر تكوين فواصل من الأثاث والمفروشات ، وضع جزء فاصل كمكتبة أو أرفف لحفظ المجلات والكتب ، وضع جزء كمكتبة للتلفزيون ،جزء آخر كركن شرقى يحمل مساند أرضيّة ولوحات زيتية "مثلاً" ، إن كانت الغرفة تعانى من خلل بسبب الضيق الشديد فبادر بالتصرف المُعاكس، كأن تقوم بالتخلص من الأثاث الذى يشغل حيّزاً كبيراً ،بإمكانك تخزين مجلاتك وكتبك فى صفوف جانبيّة أو التضحية بـ"كنبة" لالزوم لها ،بعد التخلص من القطع الزّائدة ستشعر براحة وهدوء نفسى وكأن كابوساً كان جاثماً على صدرك. 
   
 3-نوافذ أو شرفات واسعة للغاية: 
 ينصحنا الأطباء بأن نُغطّى أنفسنا بأى شيئ حتى فى فصل الصيف،لماذا؟ لأن عند النوم تقل كفاء الجسم وتنخفض درجة حرارته وتبدأ طاقته فى الخروج من الجسد، وعندها نكون عُرضة لأقل لفحة برد، إن كانت النوافذ عريضة للغاية فلن نتمكّن من حماية طاقاتنا داخل المنزل وسنسمح لها بالخروج أثناء نومنا أو بمعنى آخر سيقوم العالم الخارجى باستهلاك طاقتنا أثناء نومنا دون أن نشعر. 
   
 الحل: بسيط للغاية ،قم بوضع ستائر قويّة وأحكم غلق النوافذ أثناء نومك مع تأكدك من وجود مصدر صغير مُناسب لتغيير الهواء داخل الغرفة ،إن كانت شُرفة "بلكون" واسعة فبالإمكان وضع صفّين مُتتالين من الستائر لوضع حدّ فاصل بينك وبين العالم الخارجى. 
   
   
 إلى الطّوالع اليوميّة.... 
   
 برج الحَمَلْ: إعتمد على الله تعالى ثُمّ على نفسك، إبتعد عن الوسطاء والسّماسرة فيما يُمكن أن تفعله بنفسك، ماحكّ جلدك مثل ظفرك فتولّ أنت جميع أمرك. 
 برج الثّور: سعيك لتحصيل حقوق الآخرين قبل حقوقك الخاصّة يزيد من شعبيتك فى عيونهم ،لكن لاتنسَ حقوقك وحقوق من تعول ،بمن فيهم والديْك. 
 برج الجوزاء: إحترس من إشاعات تشتعل بشأن سمعتك على مسرح الأحداث والسبب علاقة قديمة لاترغب فى التخلى عنها،الباب اللى يجيلك منّو الرّيح. 
 برج السّرطان: حالتك الذهنيّة شديدة التركيز بعكس كل من حولك وربّما كان السبب وجود كوكبك القمرسيّداً فى برجه"السرطان"،وظّف قوّتك لخدمة نفسك والمحتاجين. 
 برج الأسد: الكمال لله وحده لاشريك له تَقَدّسَ وَتَنَزّه ، إن أخطأت وحاولت أن تجعل خطأك يبدو وكأنه جزءٌ من شخصيّتك فقد تزيد الطين بلّة،لاتسمح لـ"الإيجو" أو الغرور بأن يجعلك تتهرب الإعتراف بخطئك والإعتذار. 
 برج العذراء: أن تقول مالديك دون إيذاء مشاعر الآخرين فهذا ممتاز، لكن الخشونة فى كلماتك أو تعمّد الفظاظة لن تؤدى إلى لإستجلاب عداوات لالزوم لها. 
 برج الميزان: قد تبدأ اليوم بعمليّة دهان لشقّتك أو تركيب وحدات إضاءة وديكورات بسيطة لكن جميلة، ربّما حلّ عليك ضيف فى المساء ساعدك فى مهمّتك. 
 برج العقرب: معاملة الأقل رتبةً منك فى العمل بأسلوب خالٍ من العدوانيّة وبلمسة من الشّعور بالأخويّة يضمن بإذن الله تعالى تنفيذ هدفك بسهولة وتزايد محبة الناس. 
 برج القوْس: جيبك يبدو ساخناً والسبب جولة تسويقيّة مُعتبرة لشراء التموين الشهرى للمنزل بِمَعيّة الحكومة المنزليّة، تأكد من فوزك بأفضل العروض. 
 برج الجدى:  عليك التمييز بين مشاكلك الخاصة ومشاكل أسرتك، خلطك للمشاكل أو تحميل غيرك ماليس له ذنبٌ فيه ظلم واضح ،تعامل مع الأمور ببساطة أكثر. 
 برج الدّلو: إن كنت تبحث عن الرّاحة والهدوء فعرّج على دار العبادة وأدّ فروضك بهدوء وتركيز ،إنعزالك فى المساء عن الأصدقاء يعمل على شحنك بطاقة جديدة نظيفة ، حاول الهروب بنفسك من لقاءات نميمة لالزوم لها. 
 برج الحوت: عروض البيع والشراء تبدو مناسبة خاصةً فى أشياء زحل الثقيلة "عقارات وأراضى" لكن إحرص على التأكد من ملكية العقار أو الأرض لصاحبه الحقيقى،حَرّسْ ولاتخوّنْشْ.