اخر المواضيع منتدى الستات | |||||||||||||||||||||||||||
تم النشر بقلم :شوشو:السبت يونيو 15, 2013 4:27 am - -
| |||||||||||||||||||||||||||
| ||||||||||||||
رد: صحافه السبت 15/6/2013 المصريه والعربيه * الأمم المتحدة: 1.2 مليون شخص بحاجة إلى مساعدات في ريف دمشق. * كتاب "إنجازات مرسي" يفشي أسرار مصر العسكرية. * الرئاسة التونسية تحذر من "مأزق تاريخي" بسبب الدستور. الخليج الإماراتية * الأمم المتحدة: 1.2 مليون شخص بحاجة إلى مساعدات في ريف دمشق. * "اليونيسف" تحذر من فقدان جيل كامل من الأطفال السوريين للتعليم. * سوريا تؤكد مشاركتها في "جنيف 2" وترحب بإرسال قوات روسية إلى الجولان. * شكوى سليمان ضد سوريا تثير عاصفة في لبنان. * "حماس" تتهم السلطة باعتقال 6 من أنصارها. * مطالبة بالاعتراف بفلسطينيي الـ 48 أقلية قومية. * شقيقان فلسطينيان يحرقان نفسيهما في غزة. * جيش الاحتلال يخشى من أنفاق تحت جدار الفصل. * السعودية تعلن عن حالة وفاة جديدة بـ "كورونا". * الجيش اليمني يعزز قواته في مأرب لملاحقة المخربين. * اليمن يدشن الزورق "عدن" لمكافحة القرصنة والتهريب. * كتاب "إنجازات مرسي" يفشي أسرار مصر العسكرية. * سلفيون يشاركون في حفل توقيع جماعي على استمارات "تمرد". * الخرباوي: قيادات الإخوان هرّبت أسرها للخارج. * الرئاسة التونسية تحذر من "مأزق تاريخي" بسبب الدستور. * الجزائر تتعهد بالتصدي لأي تهديد خارجي. * أنقرة تفرج عن 37 معتقلاً في قضية الانقلاب. * مجلس حقوق الإنسان يطالب حكومة ميانمار بوقف العنف ضد المسلمين. * جهود للتطبيع بين صربيا وكوسوفا. * اتهام رئيس استخبارات كوريا الجنوبية بالتدخل في الانتخابات الرئاسية. المصدر:"موقع أخبار مصر" تعليقات القراء |
توقيع : شوشو |
| ||||||||||||||
رد: صحافه السبت 15/6/2013 المصريه والعربيه تناولت الصحافة الامريكية مجموعة من الموضوعات كان اهمها: سوريا تتخطى الخط الاحمر الامريكى، ومصرتغضب من خطة أثيوبيا بشأن النيل، والسياسة الخارجية الايرانية بعد الانتخابات، وليفني تهدد نتنياهو. اعداد وترجمة: صفاء عديل غلاب صحيفة كريستيان ساينس مونيتور تحت عنوان "سوريا تتخطى الخط الاحمر بشأن الاسلحة الكيمائية " كتب براد كينيكربوكر يقول: توعد الرئيس الامريكى باراك اوباما، فى تحذير وجهه فى الصيف الماضى الى نظام الرئيس السورى بشار الاسد، بانه اذا ما تم تخطى " الخط الاحمر" باستخدام الاسلحة الكيمائية ضد الثوار فى سوريا، فان التداعيات على النظام السورى ستكون وخيمة. ووفقا للتقارير الاخبارية الصادرة امس الخميس فانه قد جاء فى بيان للبيت الابيض ما يفيد ان الخطوط الاحمر قد تم تخطيها بصورة واضحة مع استخدام الاسلحة الكيمائية فى قتل من 100 الى 150 شخصا. الا ان البيت الابيض لم يوضح معالم الرد الفورى الذى سيتخذه، سوى الاشارة الى ان الادارة الامريكية سوف تزيد من مجال وحجم المساعدات المقدمة الى الثوار المناهضين للاسد. الا ا ن اوباما يتعرض لضغوط متزايدة لاتخاذ تحرك ازاء الصراع فى سوريا الذى اودى بحياة ما لا يقل عن 93 الف شخص معظمهم من المدنيين، بالاضافة الى محاولة فرار الالاف من اللاجئين من المعارك الى خارج سوريا. صحيفة الواشنطن بوست تحت عنوان "مصرتغضب من خطة أثيوبيا بشأن النيل" كتب..جريف ويتى يقول: منذ قديم الزمان عندما تم بناء الأهرامات لتطل على هذه الأراضى الخصبة فى منطقة الجيزة، والمصريون يدنيون بالفضل لمياه نهر النيل. وقال إبراهيم عبد العزيز- وهو مزارع يبلغ من العمر 45 عاماً "الزرع والحيوانات والبشر، جميعاً من هذا النهر". الا انه باقتفاء اثر النيل على بعد 1400 ميلاً فى المنبع، فان هناك صرحاً آخذاً فى الارتفاع يهدد بزعزعة هذا التوازن الذى يرجع تاريخه إلى الفية من الزمان. ففى المرتفعات الاثيوبية ، يتم الآن بناء أكبر سد فى العالم. وبالنسبة للاثيوبين ، فان السد يبشر بتوفير كميات كبيرة من الطاقة. الا انه بالنسبة لمصر، فأن التداعيات من الممكن أن تكون وخيمة، وذلك مع نقص المياه على الصعيد المحلى مما يهدد المحاصيل ويؤدى إلى انقطاع النيار الكهربائى وإنعدام الاستقرار بصورة تفوق بكثير الإضطرابات غير العادية التى شهدتها البلاد خلال الأعوام القليلة الماضية. وبالنسبة لبلد يواجه أزمات داخلية يومية منذ ثورة 2011 ، فأن السد يمثل تهديداً خارجياً لا تستطيع مصر تحمله. ويرى المحللون أن اثيوبيا تستغل الأحداث المضطربة فى مصر والهشاشة النسبية للمضى قدماً فى تنفيذ الخطط التى طالما تم اعدادها، الا أن المعارضة المصرية دوما ما كانت تحبطها . وبالنسبة للمصريين الذين اعتادوا الاعتقاد أن بلادهم هى زعيم العالم العربى، فإن فكرة الانصياع لمنافس أفريقى كان أضعف منها على مر التاريخ تعد تذكرة بانحسار نفوذ بلادهم . ويعد السد الاثيوبى أيضاً اختباراً مبكراً لحكومة الرئيس محمد مرسى. وفى الواقع ، فإن احتمال اندلاع حرب بسبب المياه اصبح سمة ميزت نشرات الأخبار والصفحات الرئيسية فى الصحف المصرية خلال الاسابيع القليله الماضية منذ اعلان اثيوبيا عن أنها ستحول مجرى النيل. وتعكس الأزمة الماثلة بين مصر واثيوبيا الأهمية الرئيسية للسيطرة على موارد المياه فى المنطقة فى وقت يتزايد فيه معدل السكان بسرعة كبيرة ويبلغ تعداد سكان كل من مصر واثيوبيا مايزيد عن 80 مليون نسمة، اى ضعف التعداد منذ 30 عاماً . وبحلول 2050 ـ فإنه من المتوقع أن يزيد تعداد سكان البلدين مجتمعين بمليون نسمة، وذلك فى الوقت الذى قد يؤثر فيه تغير المناخ على امدادات المياه. ومن ذلك، فإن اثيوبيا أعلنت مراراً وتكراراً أن سد النهضة العظيم لن يتسبب فى اية مشكلة لمصر. ويصرح المسئولون الاثيوبيون بإنه سيتم استخدام السد لتوليد الكهرباء وليس لرى الحقول، مما يعنى أن المياه كلها ستشق طريقها فى نهاية المطاف بإتجاه المصب فى مصر. مجلة الفورين افيرز تحت عنوان" السياسة الخارجية الايرانية بعد الانتخابات" كتب فاريديه فرهى وسيده لوتفيمان يقولان: بينما يتوجه الايرانييون الى صناديق الاقتراع اليوم، فان الكثيرين فى كافة انحاء العالم يركزون على السياسة الخارجية، لاسيما فى ضوء الاضطرابات التى اندلعت فى اعقاب الانتخابات الرئاسية الماضية. الا ان السؤال الذى يحظى بانتباه اقل هو :" الى اى حد سيؤثر اختيار الرئيس الجديد لايران على السياسة الخارجية للبلاد؟". بيد انه فى ايران، شأن ايه دولة اخرى، فان السياسة الداخلية تضطلع بدور رئيسى فى السياسة الخارجية. وقد كشفت الانتخابات عن الخيارات المتاحة امام صناع القرار والقيود السياسية التى يواجهونها. وهناك مصدران للتوتر يؤثران على جميع مناظير السياسة الخارجية فى ايران، الاول: التوتر الناشب بين رفض ايران الصريح للنظام الدولى الحالى وبين رغبتها فى تحسين موقفها داخل هذه النظام، والثانى: التوتر بين شعور ايران باهميتها كلاعب اقليمى وعالمى وبين شعورها بانعدام الامن والعزلة الاستراتيجية. ويتمثل المبدأ - الذى يرشد السياسة الخارجية الايرانية - فى الوطنية، لاسيما التركيز على السيادة الوطنية فى مواجهة الغطرسة العالمية. وبايجاز، فان هناك شبه اجماع حول الاهداف العامة للسياسة الخارجية الايرانية وهى: دور ايران فى الشرق الاوسط والمحافظة على الهوية الاسلامية لايران بالرغم من عداء القوى العالمية لها، والوسيلة التى يمكن من خلالها تحقيق هذه الاهداف. لذا من الخطأ تحجيم النقاش فى المنافسة بين المتشددين واصحاب الايدلوجيات، من جانب واولئك الذين يريدون التأقلم مع الغرب وسائر دول العالم من الجانب الاخر. المصدر:"موقع أخبار مصر" تعليقات القراء |
توقيع : شوشو |
|