**القمرفى الرّبع الثّانى،القمرفى العذراء،ويدخل الميزان فى الثّالثة و19 دقيقة صباحاً"بتوقيت القاهرة"،يُفضّل إرتداء اللون العاجى.**فلكياً/هندياً:القمرفى العذراء.
**غربيّاً: "الشّمس" فى برج الجَوْزَاء من 21 مايو-20 يونيو.
**هنديّاً: "الشّمس" فى برج الجَوْزَاء من 15 يونيو- 16 يوليو.
**عَرَبِيّاً: "الشمس" فى منزلة الثّرَيّا من 7 يونيو – 19 يونيو.
*اليوم 10 بؤونة قبطى، 17 حُزيْرَان رُومى،8 شعبان ، ميمون للغاية، يوم مُناسب لإسترجاع حقوق النّبلاء"ولاد الأصل" فى ثقافة قدماء المصريين،إسترجع مفقودك.
*قال الحكيم المصرى: لقد توصّلت إلى نتيجة، أنّ السياسة موضوع أخطر بكثير من أن نتركه للسّياسيين.(شارل ديغول- جنرال فرنسى)
**القمر فى الميزان "غربياً"
*ملاحظة: هذه التراصفات يوميّة تنتج من الزّوايا الهندسيّة التى تحدث بسبب حركة القمر المستمرّة وبقيّة الكواكب ومدّتها لاتتعدّى ساعات خلال اليوم الواحد لكن تأثيرها قوى على مدار اليوم.
*القمر يربّع بلوتو: إبتعد قدر المُستطاع عن أولئك الأنانيّون الذين يعيشون من أجل أنفسهم فقط،إحرص ألا تكون مثلهم،محاولتك إستعراض قوّتك أمام شخص ضعيف من أجل إثبات قوّتك لنفسك وللآخرين يدعو للرّثاء.
*القمر مُقابلة أورانوس: أرجحة عنيفة فى حالتك وحالة الآخرين المزاجيّة ،على ذلك فالتغيّر المُفاجئ فى المواقف والآراء منك ومن الآخرين وارد بشدّة ،إحرص أن تكون مستعدّاً بالخطة "ب" والخطة "ج" فى حال حدث هذا التغيّر.
*القمر يثلّث المرّيخ: زَخَم مرتفع من القوّة عليك توظيفه فى قنوات مُناسبة ،إنهاء الإتفاقات وإبرام الصّفقات وإنهاء الأعمال بكفاءة مرتفعة وسرعة كبيرة وارد.
**((المرّيخ يُسدّس أورانوس)): إنّه التراصف الكوْنى المتوقّع منذ بداية الشهر-راجع توقعات أول يونيه الجارى- والذى يرجّح توحيد لقوى المُقاتل الأحمر"المريخ" والنحس المتمرّد "أورانوس" لإحداث الشرارات اللازمة لحدوث المواجهة المُرتقبة بين قوى العقل والحماقة ، والتى ربّما قام بإحداثها "حكيم بمبوزيا" بقراراته الحكيمة ليلة أمس ،تحت ظل هذا التراصف فبإمكانك - عزيزى القارئ- زيارة "الميكانيكى" لإصلاح سيّارتك وإستعمال "مُسدّس النّار"لأداء أعمال السّمكرة إوإصلاح الماكينات المُعطّلة فى أحد المصانع أو الوِرَشْ،فكّرفى أساليب مُبتكرة و"حِيَلْ" لتجاوزالحواجز والعراقيل فالمرّيخ ذكى وحاذق فى الإلتفاف حول العقبات.
هذه الطاقة مُناسبة لتجاوز العراقيل دون التسبّب فى كسر القوانين أو حدوث مشاكل لنفسك أو للآخرين.
***((شرارات شرارة الشّرّيرة )):
*عزيزى القارئ ،إن كنت من مواليد السّبعينات أو الثّمانينات فعلى الأرجح أنّك قمت بمشاهدة المسلسل الشهير "برج الحظ" المعروف بـ"شرارة" للفنّان الكبير "محمّد عوض" فى عرضه الأول، بديهيّاً فإن الحسد أو النّحس يتم ربطه بـ"المادّة الخام للحسد " - على رأى محمد صبحى- لكوكب النّحس الأعظم "زحل" والذى تنطبق صفاته على هيئة "شرارة/محمّد عوض" من ثياب وظروف فى المسلسل.
للهنود رأى آخر فى شرح "شرارة" ،قد يكون الكوكب الكهربائى المُشتعل "عطارد" لقربه من الشمس فهو "مُمتزج للنّحوس أقرب" كما أنّه "إبن زحل" ،فى ثقافتهم التنجيميّة فإن الشخص الذى يستمرّ فى إرتكاب الأخطاء بحماقات مستمرّة والتسبّب فى تخريب كل مايلمسه أو موت كل من يقابله فإنه يتمتّع بـ"طالع مسموم" أو "عطارد مسموم" فى هيئته الفلكيّة، وعليه أن يختار زوجة تتمتّع بنفس الطالع ونفس درجة السّميّة لتكسر سمّه ،إن تكرّرت الحوادث والقرائن بصورة تُشير بوضوح لـ"نحوسة الأخ" فهذا يعنى - على رأى محمد صبحى- أنّ الموضوع مالوش علاقة بالعلم ولكن ليه علاقة بالعين المدوّرة.
**للتأكيد على الفكرة -فكّر بهدوء- لماذا كل ماينتج عن الأخ من أفعال تنقلب ضدّه مع كل محاولاته الخبيثة لتطويع الأمور لصالحه؟ مهما كان منحوساً فلابدّ أن يحدث له شيئ مسعود ولو بالصّدفة ، مهما كان أحمقاً فلابدّ أن يفعل شيئاً ذكيّاً حتى ولو بدون قصد ، ولكن ، كله غلط فى غلط فى غلط .....تبقى شرارة.
**يستبعد الهنود الكواكب التى لاتُرى بالعين المُجرّدة مثل (أورانوس-نبتون-بلوتو) ، لكن منجّمى الغرب يُشدّدون على أنّ الكواكب التى تسير فى مسار كونى حول الشمس وتتمتّع بجاذبيّة الشمس حتى مع بعدها الكبير عن الشمس فلابدّ من أخذ تأثيرها بعيْن الإعتبار طالما كانت "موظّفة بدرجة ثابتة فى حزام المجرّة".
**سلسلة من "تربيعات العداوة" بين النّحسيْن "أورانوس وبلوتو" حدثت آخر مرّة خمسة تربيعات متتالية منها بين عامىْ (1932-1934) ليتسبّب بلوتو فى صعود ديكتاتوريّات مثل ألمانيا النّازية وإيطاليا الفاشيّة ،ويتسبب أورانوس باختراعاته فى ثورة صناعيّة وتنامى للإعلام.
*تحدث سبعة تربيعات مُماثلة أوّلها فى 24 يونيه 2012 ، أوسطها 21 مايو الماضى 2013 المُتزامن مع الكسوف الشمس، وآخرها فى 17 مارس 2015، "رئيس جمهوريّة بمبوزيا" أقسم على إحترام الدستور وحقوق المواطنين وحماية حدود البلاد قبل أربعة ساعات بالدّقّة "240 دقيقة" من التربيع الأول بين أورانوس وبلوتو،ثم تمرّد على قسمه بمساعدة المتمرّديْن "أورانوس وبلوتو".