اخر المواضيع منتدى الستات | |||||||||||||||||||||||||||
تم النشر بقلم :شوشو:الجمعة يونيو 24, 2011 3:37 pm - -
الموضوع الأصلي : بريد الجمعه 24/6/2011 حصرى على منتدى الستات // المصدر : منتديات الستات // الكاتب: شوشو
| |||||||||||||||||||||||||||
| ||||||||||||||||||
رد: بريد الجمعه 24/6/2011 حصرى على منتدى الستات
تعليقات القراء |
توقيع : شوشو |
| ||||||||||||||
رد: بريد الجمعه 24/6/2011 حصرى على منتدى الستات أولي الناس تعليقا علي رسالة( إلا أمك) التي حواها بريد الجمعة الاسبوع قبل الماضي نقول: لا يختلف البشر جميعهم علي أن الأم هي أصل الأصول ومنبع رضا الخالق عز وجل فدعاؤها سبب للتوفيق وسعة الرزق في الدنيا وشرط لدخول جنة الله في الآخرة.. نأنس بوجودها بين أظهرنا ونحتمي بحنانها من وطأة الأيام وأوجاع السنين.. والرجل الذي جاء للنبي عليه الصلاة والسلام قائلا: صنعت كذا وكذا لأمي ـ من البر بها والتفاني في خدمتها ـ أتراني قد أديت حقها؟.. فقال: لا... ولا بزفرة من زفراتها. وحتي مع الكفر والشرك أمر الله تعالي بحسن الصحبة لها والقول المعروف وخفض جناح الذل من الرحمة.. ولم يقرن في كتابه الكريم مع عبادته سبحانه امرا إلا الإحسان بالوالدين فقال تعالي وقضي ربك ألا تعبدوا إلا اياه وبالوالدين إحسانا) وجاء بلفظ الوصية في آيات أخري وفيها معني النصح الشديد الحريص علي المنفعة.. وقد جبلت العقول والقلوب علي احترام الوصية وتقديرها فما بالنا إذا كانت الوصية من خالق البشر الأعلم باحوال عباده من أي بشر! نعم هناك من الزوجات من لا تدري مكانة وقدر الأم كقيمة جليلة في حياتنا إلا بعد ان تنجب وتعاني الأمرين في تربية الأبناء وكم التضحيات في سبيل الوصول بهم لشاطئ الأمان. وللأسف أصبح بعضهن يعتبرن الحماة وكأنها شر لابد منه وانها ستظل كذلك الي أن يثبت العكس, وهذه الفكرة الخاطئة المسبقة هي سبب جل المشاكل ولا شك. قد تكون صورة الحماة( القرشانة) والمغلوطة في أفلامنا أثرت في بعضهن, أو هي الأنانية وحب التملك أو الغيرة العمياء.. حتي أن بعض الأزواج يشكون غيرة زوجاتهم من مودتهم وبرهم بهؤلاء الأمهات.. هناك بون شاسع بين علاقة الرجل بزوجته وبين ارتباطه بامه, فعلاقة الأم أصيلة ثابتة عميقة الجذور تحمل صفة الدوام لأنها وببساطة سبب وجوده في هذه الدنيا.. أما علاقة الزوجة بزوجها فهي علاقة خاصة جدا ولكنها طارئة قابلة للنهاية والافتراق ولا تحمل صفة الدوام إلا في حال الإيمان والتقوي.. قال تعالي( والذين آمنوا واتبعتهم ذريتهم بإيمان الحقنا بهم ذريتهم وما ألتناهم من عملهم من شيء كل امريء بما كسب رهين) وقال سبحانه وتعالي في وصف حال المؤمنين( هم وأزواجهم في ظلال علي الآرائك متكئون). ولا يعقل ولا يصح مطلقا أن تجعل زوجة نفسها في مقارنة مع أم زوجها لأنها ستكون هي الخاسرة حتما والدنيا كلها ستقول له عندئذ: أمك ثم أمك ثم امك.. لأن هذا قول النبي الكريم لمن سأله عن أحق الناس بحسن الصحبة لكونها العلاقة الأبقي والأهم والأنفع لصاحبها. سلي نفسك أيتها الزوجة: أليست هذه الأم هي التي ربت لي زوجي؟ اليست هي صاحبة الفضل ـ بعد الله تعالي ـ في كونه صار رجلا ذا شأن يحمل مسئوليتي وأبنائي؟ أليست هي من صنعت لي هذا الزوج وأعدته خير إعداد وكانت حريصة عليه حرصها علي نفسها وأكثر؟ أليست هي من حملته جنينا وتحملته طفلا ورعته كبيرا؟ ثم أسألي نفسك: لو دخل زوجي النار بسخط أمه عليه فهل أتحمل مسئولية ذلك؟ هل يوجد ـ في الكون كله ـ من يعطي مثلها أو ينكر فضلها؟ أيكون جزاؤها القطيعة والشتم!! ساء ما يحكمون. وأنت أيها الابن الغافل أفق قبل فوات الأوان, فالموت سهم أطلق, وعمرك بمقدار سفر السهم إليك, فأمك حاضنة الماضي وبلسم الحاضر وطوق نجاة المستقبل, وهي ليست محلا للقطيعة, بل هي أولي الناس بالجلوس تحت قدميها واستدرار عطفها والقرب منها والحنو عليها طالبا رضاها باكيا في حجرها.. طاعة لأمر الله أولا.. وان كنت راجيا جنة الله ثانيا( رغم أنف من أدرك والديه أو أحدهما ولم يدخلاه الجنة) و)الزم قدميها فثم الجنة). رحم الله زمانا كان الرجل يمرغ وجهه في فراش أمه قبل نومها حتي يتيقن من خلوه مما قد يؤذيها!. محمود سليمان ـ مهندس مدني تعليقات القراء |
توقيع : شوشو |
| ||||||||||||||
رد: بريد الجمعه 24/6/2011 حصرى على منتدى الستات تعليقا علي رسالتي: الكسل العاطفي والحب علي الطريقة التركية وما شابهما!استمعت الي حديث النسوة اللاتي يشتكين من جفوة أزواجهن وافتقادهن لكلمات الود والمحبة والألفة من أولئك الأزواج الذين ربما كانوا أكثر كرما وانفاقا لتلك الكلمات مع أخريات, واذا كنت أشفق لحال هؤلاء النسوة وأبدي تأييدي) لمطالبهن المشروعة! فإنني أكثر تعاطفا مع هؤلاء الزوجات اللاتي يتلقين كل يوم وابلا من السباب والتقريع من أزواجهن بل ربما وصل الأمر إلي الضرب بكل درجاته والأذي بكل أنواعه.. وكأني بهذا النوع الأخير وهن يغبطن كل امرأة يكف زوجها شرها عنها ولا يوجه لها سبابا ولاقذفا, ولا يذهب خيالها أبدا في أن يتجاوز ذلك الكرم الي ان يبادرها بكلمات العشق والهيام! ولسان حالهن يقول: كم انتن في نعمة لا يعرف قدرها سوي تلك المرأة التي تعاني من زوجها الأمرين ولا تنتظر من زوجها سوي أن يكف بأسه وشره عنها ولا تنتظر منه أكثر من ذلك.. بل ربما رأت أن طلب بعض الزوجات لكلمات الحب هو نوع من الطمع والرفاهية المبالغ فيها..! وأود أن أشير أنني هنا لست في معرض المن علي الزوجات اللاتي لا يتعرضن للأذي أو الاهانة علي أيدي أزواجهن, بيد أنني أردت أن أصرح وأعلن صرخة مكتومة في صدور كثير من الزوجات اللاتي غابت أصواتهن عن هذا الموضوع.. وأيضا لأبين للزوجات اللاتي يشتكين من الجفاء ان هناك من هن أكثر غبنا ومظلمة منهن مع تأكيدي علي حقهن في أن ينلن نصيبهن من الود والرحمة من أزواجهن بل, مع إكباري لكل زوجة تطلب هذا الحق الشرعي) ومن اياته ان خلق لكم من أنفسكم أزواجا لتسكنوا اليها وجعل بينكم مودة ورحمة فالزوجة التي تطالب بهذا الحق لهي سيدة كريمة طاهرة تبحث عن الحلال ولا تريد للنفس الأمارة بالسوء أن توسوس لها بأن تحاول إشباع هذا الجانب الهام في النفس البشرية بطرق لا يرضي عنها الشرع والدين.. فأنا ـ حاشا الله ـ لا يمكن ان أكون مستخفا بتلك المشاعر والرغبات بل أقدرها واحترم كل زوجة تطلب من زوجها أن يعينها علي طاعة الله.. وأود أن تكون الصورة واضحة واللوحة مكتملة وذلك بتوجيه نداء الي كل زوجة نكدية ان تكف عن هذا السلوك, وان تجعل من البيت واحة للسكينة والهدوء لزوجها حتي لا يفر منها ومن البيت ومن الأولاد الي المقاهي والاصدقاء ثم تشتكي بعد ذلك من هروب وجفاء زوجها, وقد قرأت مثلا طريفا يقول( اللي مراته مفرفشة.. يرجع البيت العشا( فالمسئولية مشتركة بين الزوج والزوجة في توفير وتهيئة مناخ المحبة والمودة, والعلاقة يجب ان تقوم علي التكامل والتواصل والتراحم وليس علي التخوين والجفاء والتناطح وكأنهما خصمان يحاول كل منهما كسر أنف الآخر واشعاره بأنه الأهم والأولي بالرعاية وتحقيق رغباته حتي ولو كانت علي حساب الطرف الآخر! رضا نبيه تعليقات القراء |
توقيع : شوشو |
| ||||||||||||||
رد: بريد الجمعه 24/6/2011 حصرى على منتدى الستات لن يضيع ترابا! 1888 عساك تذكر مكاتبتي اليك والمنشورة في فبراير الماضي بعنوان مشهد حزين بشأن أزمة عريضة هددت مشروعا حيويا في نقابة الأطباء, حيث كما سبق التفصيل كان هناك اشتراك مدعوم للأطباء المصريين بأحد أهم المواقع الطبية الدوليةMDConsult, بسعر55 جنيها بدلا من السعر الرسمي385 دولارا عن العام الواحد.. وإثر خلاف بين النقابة وإدارة الموقع لم يتم تجديد المشروع بسبب إصرار أصحاب الموقع علي مضاعفة السعر من جهة, ورفض الأطباء هذا المبدأ من ناحية مقابلة, من هنا طلبت في مناشدتي المنشورة عبر بريدكم ان تتكفل احدي الشركات أو المؤسسات المانحة بتسديد فارق السعر, ودعم المشروع الطموح جدا ولم أكن متخيلا وقتها ان الأمر قد يحوز اهتمام أي جهة حكومية أو مسئولة, كما أنني لم أعول علي الدولة لما استبق بظني من التعامل النمطي مع أمثال منشوري بأفعال الإرجاء أو التسويف, وربما الاستعماء واللعب علي أوتار النسيان, لكنني مأخوذا مذهولا فوجئت باستجابة استثنائية, سريعة كالبرق من مكتب السيد المحترم د,عمرو عزت سلامة وزير التعليم العالي والدولة للبحث العلمي.. إذ ان مصر المحمومة ـ في غمرة أحداث الثورة وتأبين الشهداء ونشوة التنحي ـ لم تكن في بالي بناظرة إلي هذا التفصيل علي أهميته البالغة بينما البلد في حالة استفاقة أو اعتصام أو مطالب فئوية, لكن الله شاء أن يخيب قياسي للأمر, وأن يتم احتضان المشروع حكوميا بدعم من الدولة لتفعيل اشتراك ثلاثة الاف طبيب بشكل مبدئي, وفي حال زيادة عدد الأطباء فالدولة مستعدة لكفالة الزائدين وإبقاء نبوع المعرفة مفتوحة للراغبين. الآن, استاذنا, المشروع مفتوح, وبيت الأطباء ـ نقابتهم ـ في انتظار الزملاء الأفاضل عطشي العلم ومحبي الاطلاع الراتب علي جديد دنيا الطب وعلومه وتفريعاته والاشتراك بلجنة التعليم الطبي المستمر, فقط قبل نقطة الختام أعرب لحضرتك عن عميق شكري, وأتوجه بشكر مواز للدكتور الوزير الناشط والانسان والذي التقيته في مؤتمر الأطفال برئاسة الدكتور حامد الخياط وعلي هامش محاضرته نقلت اليه المسألة فلحظت منه اهتماما فاق تواضعه الملحوظ فعلا, وطلب مني ورقة لتذكيره بالأمر عند ذهابه لمكتبه, وأحمد الله علي زمان وثورة جعلانا نمدح الوزراء ـ إذا أحسنوا وأتقنوا ـ دون حرج يحيك في الصدور.. ولا يمكن ان أنسي الأخ الفاضل د.عبد الرحيم محمد مسئول لجنة التعليم الطبي المستمر بنقابة الأطباء علي جهوده وتيسيراته للأمر ومفاوضاته الماراثونية مع إدارة الموقع الموسوعي الهائل. زملائي وزميلاتي الاطباء, ما أتوق اليه هو برهان للدولة علي أننا حقا أولو علم واستحقاق وان مشروع التنمية البحثية هذا لن يضيع ترابا في وقت تحتاج بلادنا فيه لاستثمار كل مورد وترشيد أوجه الصرف, وللأمانة فإن ثلاثة آلاف طبيب لا يمثلون كتلة الاطباء النبهاء المستنيرين بالق العلم, وعلي أجياد هؤلاء أعلق نجاح المشروع مستقبلا إن شاء الله, بانتظاركم أحبتنا: ناهضين ثائرين بناة أوطان, ساهرين علي راحة مرضانا وخدمتهم, ومتعذرين ـ للمصريين وضحايا مجازر الاطباء ـ عن بعض المجرمين ممن حملوا هويتنا وتحدثوا بألسنتنا وانتسبوا لنقابتنا الأصيلة بالبهتان والتلفيق. د.محمد فاروق أحمد بالتنسيق مع لجنة التعليم الطبي المستمر بنقابة الاطباء تعليقات القراء |
توقيع : شوشو |
|